بسم
الله الرحمن الرحيم
بقلم / علي
صالح / ابوعمار
جبل
تقوربا جبل خصه الله بخاصية معينة ولعب دور محوري في مسيرة الاحداث
ويمكن
ان اصف تقوربا بجبل الانتصارات جل المعارك التي كانت تجري في محيطه
كانت
نقطة انتصارات فعلي سبيل المثال الفتنة القبلية التي وقعت بين البني عامر بقيادة
محمد
حامد شليشي وعلي بنتات وقبيلة الهدندوي / كانت لمساتها الاخيرة في تقوربا
بين
القبيلتين الذين اصبحواليوم يعيشون في وئأم
قبل
المصالحة
ثم
نعرج الي مرحلة الثورة فاول طلقة كما يعلم الجميع اطلقت فوق جبل أدال وادال وتقوربا
رتقاً
لا ينفصلان فهما جبلان في جلباب واحد
جل
معارك للقائد عواتي كانت تدور في محيط تقوربا وكمثال لذلك
معركة
كارمرويت ومعركة اومال ومعركة امنايت وبرقشيش ولبانياي
واهم
من ذلك اول لقاء عمله القائد عواتي\ لتكوين لبنة جيش التحرير في
قرية
ابوحشيلا شكور في محيط تقوربا وحتي معركة هيكوتا التي خاضها
القائد
ادم حامد قندفل .. ليس من جبل تقوربا ببعيد ثم نأتي في مسك الختام
لاحتفالنا
اليوم لمعركة الشرف لتقوربا العظيمة
ثم
انتقل الي الموضوع الاساس وهي رسالة اعتذار
لتقوربا