قد عودتنا عصابات هقدف اطلاق بالونا ت الشائعات
من الاكاذيب ونشرها في اوساط الجماهير بعد كتابة
السيناريو واخراج محكم يشرف عليه الرئس بنفسه ونحن
نصدق علي الرغم من معرفتنا مسبقا بالاعيب المخرج
وكاتب السيناريوهكذا نريد نحن ونمني انفسنا ان تكون
الاكذوبة حقيقة ولكن هذه المرة الخبر يطل براسه ويدخل
عرين الحاكم ويعلن موته قالو\مصافي\ كبد الرئيس قد تعطل
عن اداء وظائفه هكذا كان الخبر فقلنا الا يوجد \ وطواطا \
من المطبلين يتكرم ويعطي كبده لولي نعمته فقال اخرالرئيس
بخير وهو يقوم بزيارة ميمونة لبركه والقاش \ عد قحتاي\
ويتضمخ من صعيد بركه وياكل العكات ويشرب من \شاكات\
القاش ماء غيرا سن فالتضح ان الدم الفاسد ما زال يضخ في
شراين الرئيس ويمنحه بقدرة الخالق الاستمرارية في الحياة
ثم ظهرفي اليوم التالي علي شاشات المرئيات وهو ينفي اكذوبة
الموت فتذكرت قول \الا عمش\ وهو عندما يشاهد رجل ثقيل الظل يقول ربنا اكشف عنا العذاب انا مؤمنون\
وهكذا الرئيس ما زال يمارس لعبة الشائعات
ونحن نعرف ان الرئيس ملول وعندما يمل من اصحاب
يلقي بهم في السجون ولست ادري لماذا لايمل الشائعات
والاكاذيب فان الموت هي الحقيقة الوحيدة التي يخافها الجميع
والله عزوجل وصفها بالمصيبة في القران فكيف يتمني الانسان
كذبا ولهوا هازم للذات وعلي كل حال هذا لايعنينا ان مات
الحاكم اوعاد الي الحياة من جديد ولكن سوالنا للسيد\ الرئيس
كيف عادت روحك وقد حسبوك من الموات**
ءا كذوبة ابريل هذا ام عادت بك ايام الناحسات**
انت شؤم من غير ريبة في الحياة وفي الممات**
ودموع الامهات مدادا تكتب به اوزارك
ويلعن خطاك اصوات النائحات**
لقد فرح العباد بنباء رحيلك فكيف عدت بالحزن
وبددت افراح اعراس الامسيات**
كيف عدت الي الحياة بعد الموت هل جافاك
باطن الارض ام عادت بك يد المعجزا ت**
مهلا مهلا سيدي\ فلا هاي \عدت لك
متكا ونمارق للمنام**
اطمئن اقرانك الصرب يا نسوا وحشتك فانتم اهل
في عقيدة الجرم وفي سجل الا ثام**
ونكران الجميل مذهبا انت مبدعه وثلاجة الموتي
تذ كرك برفيق دربك في المكائد والاجرم**
ويد طفل هشة تبحث عن حنان ابا انت مغيبه
ودموع الطفل تنزف في خيام الايتام**
من ارضعك كل هذا الحقد ومن البسك زيف الوسام**
ان تدعوعلي نفسك بالموت لهوا فهذا شاءنك
وشاءننا ان نيمن علي موتك صدقا بصالح الدعوات**
فان البلاء اذا انجلي فالشكر فرض عين
علي العباد لخالق الانام**
لاتتعجل علي الموت فا لاجال ياتي بها الله
ويخلق ما يشاء من الاجنة في الارحام**
ان الحياة ليست سرمدية كما تظن والرحيل ات
وا ن سلكت طريق\ زنق زنق\ وكل الممرا ت**
فارحلت فلا اسفا لرحيلك فانت كنهرجا ف
واشبه بالسبعة المؤبقات***
انت كجدران الصمت وكملائكة
الجحيم تحصو كل السئات***
مهلا فستار الاكذ وبة لن يسدل بعد
ولم تكتمل فصول الروايات***
ما زال الكاءس دهاقا بمرارا ت الذكريات**
اكذوبة موتك كانت استفتاء\ فرصيدك \
كان صفرا في الاصوات**
اخبرنا عن مسقط راسك ان شئت لرميمك مرقدا فانك محمولا
عاجلا ام اجلا في تابوت الاموات***
وفي الختام قل كما تشاء ومت كما تشاء
واتي بكل فرية تليق بك نحن لن نخسرشيء
خسارتنا الوحيده هو وجود علي رقاب العباد
فانت الفشل والحصارهكذا انت
فاذا كان هناك شيء سيئ فاسوا مافي الدنيا ظلم وظالم
ابوعمار
استوكهولم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق